logo on medium devices
موقع صدى الولاية الاخباري
الأربعاء 26 نوفمبر 2025
01:22:35 GMT

إيران ما بعد الحرب لاريجاني يعود إلى صدارة المـشهد آسيا محمد خواجوئي الثلاثاء 5 آب 2025 كان لاريجاني أميناً للمجلس الأ

 إيران ما بعد الحرب لاريجاني يعود إلى صدارة المـشهد   آسيا  محمد خواجوئي  الثلاثاء 5 آب 2025  كان لا
2025-08-05 09:17:14
إيران ما بعد الحرب: لاريجاني يعود إلى صدارة المـشهد

آسيا
محمد خواجوئي
الثلاثاء 5 آب 2025

كان لاريجاني أميناً للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، بين عامَي 2005 و2007 (من الويب)

طهران | في ضوء نتائج حرب الأيام الـ12، واحتمال تجدُّدها، قرّرت إيران إدخال تغييرات على مستوياتها الأمنية العليا، لعلّ أهمّها تشكيل «مجلس الدفاع الوطني»، وتعيين علي لاريجاني أميناً للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، وذلك بهدف «إعادة تأهيل وترميم القدرات الدفاعية، وتعزيز إدارة الأزمة في هيكلية صنع القرار» في البلاد. وصادق المجلس الأعلى للأمن القومي، أول من أمس، وفي إطار تنفيذ المادة 176 من الدستور الإيراني، على تأسيس «مجلس الدفاع»، فيما أوضحت أمانة المجلس الأعلى، أن رئاسته ستكون بيد رئيس الجمهورية، على أن يضمّ في عضويته رؤساء السلطات الثلاث، وقادة القوات المسلحة، والوزراء المعنيّين، وذلك بهدف «تحقيق مزيد من التنسيق والتركيز على القضايا الدفاعية، وتعزيز القدرات العسكرية للبلاد». ووفقاً لوكالة «تسنيم» القريبة من «الحرس الثوري»، قبل أيام من الإعلان الرسمي، سيضمّ «مجلس الدفاع» في عضويته، كلّاً من رؤساء السلطات الثلاث، وممثّلَين اثنَين للمرشد الأعلی علي الخامنئي، ووزير الأمن، ورئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة، والقائد العام لـ»الحرس الثوري»، والقائد العام للجيش، وقائد مقر «خاتم الأنبياء» المركزي. كذلك، أفادت وكالة أنباء «فارس»، القريبة أيضاً من «الحرس»، في وقت سابق، بأن «مجلس الدفاع»، سيتشكّل ضمن المجلس الأعلى للأمن القومي، بعد «الانتهاء من تثبيت التغييرات الهيكلية» في هذا المجلس، على أن يقوم بـ «المهامّ الإستراتيجية في مجال السياسات الدفاعية للبلاد». وبحسب الوكالة، فإن «مجلس الدفاع، يُعدّ جزءاً من الترتيب الجديد للحوكمة في مجال الدفاع والأمن».

«علي لاريجاني هو الشخص المُتمِّم والمُكمّل ولا يُبقي على الملفات مفتوحة أبداً»

وتجدر الإشارة إلى أن لاريجاني الذي ترأّس مجلس الشورى الإسلامي (البرلمان) لثلاث دورات، كان أميناً للمجلس الأعلى، بين عامَي 2005 و2007، لكنه استقال من منصبه على خلفية خلافاته مع الرئيس الإيراني آنذاك، محمود أحمدي نجاد. كما شغل، في ذلك الحين، منصب رئيس الوفد الإيراني الذي فاوض الاتحاد الأوروبي، حول الملفّ النووي. ولفتت «فارس»، نقلاً عن مصادر، إلى أن الأمين الحالي للمجلس الأعلى للأمن القومي، علي أكبر أحمديان، سيتولّى على الأرجح، «مهمّة البتّ في ملفات خاصة وإستراتيجية»، فيما لم تؤكد المصادر الرسمية هذا التعیین ولم تنفه إلى الآن. وكان موقع «نور نيوز» القريب من مستشار المرشد، علي شمخاني، ذكر، في 30 حزيران الماضي، أن «احتمالات إدخال تغييرات وشيكة على مستوى بعض المؤسسات الأمنية العليا قد تزايدت».
ولفت اختيار لاريجاني لمنصب أمين المجلس الأعلى للأمن القومي، معظم الأنظار تجاهه؛ علماً أن «مجلس صيانة الدستور» رفض، العام الماضي، أهليّته لخوض الانتخابات الرئاسية. وفيما يُعرف عن لاريجاني اعتداله، فإن انتخابه لهذا المنصب، يُفسّر على أنه إجراء يُتخذ في سياق تعزيز عنصرَي «التدبّر» و»العقلانية» في القرارات المستقبلية. وعلى الرغم من أن رئيس الجمهورية هو رئيس المجلس الأعلى للأمن القومي، لكنّ أمين المجلس اضطلع على الدوام بدور رئيسي في تحديد توجّهاته. وأصبح دور لاريجاني أكثر بروزاً في أعقاب الحرب الإيرانية - الإسرائيلية، خصوصاً بعد زيارته موسكو ولقائه الرئيس الروسي فلاديمير بوتین.
ويتولّى لاريجاني منصبه الجديد في توقيت بالغ الحساسية بالنسبة إلى إيران، خصوصاً في ظلّ استمرار العداء لإسرائيل وأميركا واحتمال اندلاع الحرب مجدّداً، وعلاقة طهران مع «الوكالة الدولية للطاقة الذرية»، وكذلك محادثاتها مع الأوروبيين في شأن آلية العودة التلقائية إلى العقوبات الأممية عليها. وفي هذا الخصوص، كتبت صحيفة «إيران» الحكومية أن «عودة لاريجاني إلى الساحة الرئيسية لنظام الحوكمة، يعني ضخّ نوع من العقلانية والسلوك الحكيم والتوجّه المعتدل في عملية صنع القرار في المجالات الأمنية والسياسية للجمهورية الإسلامية الإيرانية». من جهتها، اعتبرت صحيفة «اعتماد» الإصلاحية أنه «لا يخفى على أصدقاء وأعداء ومؤيّدي ومعارضي علي لاريجاني، أنه يُعدّ وجهاً إستراتيجيّاً وذا وقع في السياستَين الداخلية والخارجية. علي لاريجاني هو الشخص المُتمِّم والمُكمّل ولا يُبقي على الملفات مفتوحة أبداً. وهذه الخصوصية تكتسي أهمية بالغة جداً بالنسبة إلى مستوى وضع السياسات وصنع القرار في البلاد».
ان ما ينشر من اخبار ومقالات لا تعبر عن راي الموقع انما عن رأي كاتبها
صدر كتاب تحت عنوان: قراءة في الحركة المهدوية نحو بيت المقدس للشيخ الدكتور علي جابر
المساعدون القضائيون في صيدا يكرّمون القاضي إيلي أبو مراد قبل انتقاله إلى البقاع
المقداد يجول في جرد جبيل ولاسا
مؤتمر دولي لنصرة غزة من بيروت الى اليمن وفلسطين والعالم
بتاريخ ٢٠٢٤٠٤٠١ نظمت السرايا اللبنانية لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي شعبة بشارة الخوري محمد الحوت المتحف في منطقة بيروت
في أجواء شهر رمضان المبارك وبمناسبة يوم الأرض ،
واشنطن تصنف انصار الله جماعة إرهابية وتدخل حيز التنفيذ من يومنا هذا وصنفت قيادات الصفوف الاولى من حركة انصار الله بلائحة الارهاب
النائب برو يتفقد احوال النازحين في علمات والبدان المجاورة
قتيل وجرحى بين العرب في البقاع الاوسط في منطقة قب اللياس
بعد طلب سماحة القائد الولي الاعلى السيد علي الخامنئي حفظ الله
كتب حسن علي طه يا أمة المليار منافق، غزة تُباااااد ، فماذا أنتم فاعلون؟ عامان، لا بل دهران، لكثافة ما حصل في غزة من أحداث.
بسم الله الرحمن الرحيم
مباشر من حفل اطلاق الحملة الرسمية لاحياء اليوم القدس العالمي التي يطلقها ملف شبكات التواصل في حزب الله
الوزير السابق للداخلية مروان شربل
ممثل الامين العام لحزب الله الشيخ الدكتور علي جابر يزور مطبخ مائدة الامام زين العابدين ع في برج البراجنة
قيادة الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي
الحاج حسن من بريتال: أزمة انتخاب رئيس الجمهورية سياسية وليست دستورية
تحت عنوان (على طريق القدس موحدون لمواجهة الفتن ومؤامرات التفريق بين أمتنا )
صنعاء بمواجهة العدوان المتجدّد: لا وقف لعمليّاتنا
الصوت الذي لم يستكن يوماً
الاخبار : رئيس الجمهورية «قلق» والرئيس المكلّف يبدأ اتصالاته مع «الثنائي»: خديعة سعودية أطاحت التفاهم الرئاسي
إدارة ترامب تبارك ضم الضفة
حياتنا مرةٌ صعبةٌ وعيشنا كئيبٌ حزينٌ
رفع متبادل للسقوف... وترقّب لأداء واشنطن طهران - تل أبيب: إنها الحرب
الكهرباء... هل من نهاية لقصة إبريق الزيت؟
دمج الفصائل السورية متعثّر: الشرع يسير في حقل ألغام
بعد مرور قرابة ستة أشهر على اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وكيان الـ.ـعـ.ـدو الاسرائيلي،
اللواء: «كباش نيابي» حول تعديل قانون البلديات: المناصفة والصلاحيات
اليونيفل في عامها الأخير: هل يصبح الجنوب منطقة إسرائيلية عازلة؟
المفاعيل السلبية مستمرة لعامَي 2025 و2026: الـUNDP تتوقع انكماشاً اقتصادياً بـ9.2%
حكومة إسقاط لبنان أو إسقاط حكومة غير لبنان؟
جنود الاحتياط يزدادون إحباطاً: «الحرب الأبدية» تفقد زخمها
ما دلالات خروج إيلون ماسك من الفريق الترامبي؟
غزة... الجوع في حضن القيم الساقطة خضر رسلان في غزة، لا تجوع الأرض، بل الأرواح. لا يتألم الحجر من القصف فقط، بل يصرخ الإنسان
كربلاء مدرسة التضحية والفداء عبر التاريخ
اكتشف القناع: ترامب، الجولاني، وسحر الولاء الجديد.
قلق أوروبي من الجنون الأميركي: المؤسسة العسكرية هي الضمانة الأخيرة
ماذا يعبُدُ سمير جعجع؟
مـهـمـة بـراك مـا تـزال مـعـقـدة
قرار حكومة سلام انقلاب على الطائف بشهادة الهراوي وكرامي
سنة
شهر
أسبوع
يوم
س
د
ث